يعتبر الموسم الجاري هو الأخير لكريستيانو رونالدو، رفقة ناديه جوفنتوس الإيطالي لكرة القدم، بعد تضرر الفريق من الأزمة المالية التي يعيشها العالم، والتي فرضت عليه الإطاحة بنجمه العالمي مع نهاية الموسم الكروي الحالي، خاصة أن رونالدو يتقاضى راتبا سنويا يصل إلى 32 مليون أورو، وهو رقم يعتبره مسؤولو «اليوفي» كبيرا نظرا للأزمة التي يعيشها العالم والنادي بشكل خاص.
ووضع مسؤولو جوفنتوس خطة للتخلص من رونالدو مع البحث عن بديل له، والذي أكدت الصحافة الإيطالية أنه سيكون الأرجنتيني ماورو إيكاردي، مهاجم باريس سان جيرمان الفرنسي، فيما لم تحدد الصحافة ذاتها وجهة النجم البرتغالي، الذي يتريث في حسم مستقبله مع فريق «السيدة العجوز»