بدأ إدريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، التسخينات الأولى للإطاحة برئيس فريقه شقران امام، المحامي الذي تدرب في مكتب محاماة لشكر.
وكشفت مصادر مطلعة أن مستوى الخلاف بين الكاتب الأول ورئيس فريقه وصل إلى الباب المسدود، مضيفة أن لشكر قرر الإطاحة به، خلال الانتخابات التي سيعرفها مجلس النواب شهر أبريل المقبل، أثناء التجديد النصفي.
وأضافت المصادر ذاتها أن لشكر مازال غامضا في تحديد من سيخلف شقران على رأس الذراع البرلماني لحزب "الوردة" تجنبا لأي حروب داخلية داخل الفريق الهش قد تنتهي بانشقاق.