أعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيبحث في جميع التدابير اللازمة لحماية مصالحة الأمنية، وذلك مع تنفيذ تركيا لوعيدها وسماحها بتدفق اللاجئين في اتجاه أوروبا.
ونشر منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، تغريدتين دعا في إحداهما إلى وقف التصعيد في إدلب على وجه السرعة، وحذر من الانزلاق إلى مواجهة عسكرية دولية كبيرة مفتوحة.
ولفت مسؤول الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي إلى ما ينجم من تبعات التصعيد في إدلب من معاناة إنسانية لا تطاق وتعريض المدنيين للخطر.
وأفاد بوريل بأن الاتحاد الأوروبي يدعو جميع الأطراف إلى وقف التصعيد السريع، وهو "يأسف لجميع الخسائر في الأرواح"، مشيرا في نفس الوقت إلى أن بروكسل على اتصال بجميع الأطراف الفاعلة ذات الصلة.