تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، قيام بعض الغرباء بذبح جذي فوق أرضية الملعب البلدي للقنيطرة، لطرد نحس النتائج السلبية التي تطارد الفريق بقسم الهواة، حيث تميزت طقوس ذبح العتروس بغياب أي مسؤول من المكتب المسير للنادي أو ممثل المجلس الجماعي، في خطوة أثارت استغراب وغضب عدد من المتتبعين، الذين تساءلوا حول دوافع اللجوء لما وصفوها بالخزعبلات، مؤكدين أن الطريق السليم للرقي بمستوى الفريق المحلي هو القيام بجلب اللاعبين وتحفيزهم وتحمل المكتب المسير للفريق لمسؤوليته في تقويم مسار الفريق، الذي إن واصل بقية المباريات بنفس الوتيرة، فحتما سيجد نفسه يصارع من أجل البقاء ولو قام البعض بذبح عجل أسود.