شرعت أمينة بوعياش، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، في جلب مساعديها بعيدا عن تركة سلفها إدريس اليازمي التي تخوض حربا ضروسا ضد رموزها.
وكشفت مصادر مطلعة أن أول الملتحقين بفريق بوعياش هو امبارك بودرقة، كاتب مذكرات عبد الرحمن اليوسفي بعنوان "وكذلك كان"، وأحد الشخصيات التي رافقت تجربة هيئة الانصاف والمصالحة.
وأضافت المصادر أن سفيرة المغرب السابقة في السويد استقدمت للعمل إلى جانبها كذلك الصحافي السابق بالاتحاد الاشتراكي لحسن لعسيبي رغم أن الحبيب المالكي سبق أن اقترحه ضمن لجنة الحق في الوصول للمعلومة.