أثار مغني الراب كاني ويست الكثير من الجدل بعدما غرّد عبر حسابه على تويتر في الصباح الباكر يوم الأربعاء إنه يسعى للطلاق من نجمة تلفزيون الواقع كيم كردشيان لكن التغريدة اختفت بعد دقائق.
وكتب ويست في التغريدة دون الكشف عن تفاصيل ”أحاول الحصول على الطلاق منذ التقت كيم مع ميك في وورلدولف من أجل إصلاح السجون“. وأتت هذه التغريدة بعدما سلسلة من التغريدات أثارت الكثير من التساؤلات ولكن تم حذفها لاحقاً حيث اتهم كاني زوجته كيم بمحاولة ادخاله الى مستشفى للأمراض العقلية.
كما قال كانييه انه لا يريد حماته كريس جينر أن تكون حول أطفاله.
كل التغريدات تم حذفها باستثناء الإعلان عن ألبومه الجديد بقي على حساب كانييه ويست على تويتر. الإصدار الجديد يحمل عنوان DONDA ويتألف من 12 أغنية، وسيتم اصداره يوم الجمعة المقبل.
وأقام مغني الراب مساء الأحدأول فعالية خاصة بحملته الانتخابية للرئاسة الأميركية، في نورث تشارلستون بولاية ساوث كارولينا، قبل يوم من الموعد النهائي الذي حددته الولاية لتقديم طلبات الترشح بالنسبة للمرشحين المستقلين الراغبين في التنافس بالانتخابات المقررة في 3 نوفمبر وظهر المغني الشهير أمام حشد جماهيري، وهو يضع الرقم "2020" على رأسه، معلناً تأييده لجعل الإجهاض قانونياً مع توفير الدعم لمن يقدمون عليه، مضيفا: "كل شخص لديه طفل يجب أن يحصل على مليون دولار"
ويبدو أن كارديشيان ضاقت ذرعا من قرارات زوجها خوض غمار السياسة وربما لهذا تحاول التخلص منه.